دخل منزله وهو مهموم كعادته عندما يعود الى منزله . ولكن هذا اليوم له الم خاص انه يوم وفاه امه .
قال لنفسه لست حزين بالقدر الكافى لا اعلم هل انا اكره امى ام احبها !!!! لطالما تمنيت البعد عنها
انا الآن حر طليق لا احد يسألنى كنت فين ولا جيت منين
هذا ماتمنيته الحريه ان افعل ما اريد وها انا لا زوجه ولا اولاد ولا ام بدون مسئوليات استطيع
ان اقابل من اريد من النساء ان اسهر . اصرف او اقرط لن يلومنى احد ورغم انى وصلت الى ما اريد الا انى اتعس من الأول لا ادرى ماذا افعل .
اشعل سيجارته واخذ يفكر فى سبب تعاسته . قال كان حلمى ان اكون مميز لأ مش مميز بل مميز جدا الكل يشهد
بذكائى اصبح معى مال لكنى لااستمتع به !!!
اشعر انى ثور فى ساقيه . . اى انسان يريد ان يجد بجانبه من يشعربه ويشاركه اعماق احاسيسه .
انا اعترف انى اريد كل شىء بدون ان اخسر شىء رغباتى كلها متناقضه فانا احب ان يرانى الناس رجل محترم ذو مهابه متدين وانا ايضا كده لكن لدى رغبه فى نفس الوقت فى معرفه الكثير من النساء زى محمد فوزى بيقول الزهور زى الستات لكل لون طعم ومعنى وانا احب الزهور لا يجتمع الوقار والتدين والعلاقات النسائيه بس انا كده .
احب المال ويصعب عليا صرفه بعد المعاناه فى جمعه بداخلى صراعات فانا سجين بين الصوره التى احب ان يرانى فيها الناس وبين حقيقتى وكلاهما ضد الأخر
احببت جاره لى لم تكن من نصيبى لأنها لا تروق امى ولا من حولى كانت حلم عمرى لماذا فرطت فيها
لقد كنت مسلوب الاراده امام امى من وجهه نظرها استحق الأفضل فهى من مستوى ضعيف ماليا واجتماعيا كان عليا
الرضوخ من اجل الشكل الأجتماعى الذى انا ايضا اميل اليه فانا ارغب فى زوجه اتباهى بها وفى نفس الوقت احبها
وهو ماكان لايتوفر في محبوبتى وعندما تزوجت زوجتى كانت افكارها مغايره لى تماما فانا افكر دائما فى تنميه المال
بينما هى تحب صرفه حقا لم تكن مبذره ولكنى كنت اتصيد لها الأخطاء كنت اضخم عيوبها
ثم يرهقنى ما افعل ولكنى كنت مدفوع لهذا لا اعلم لماذا كان يروق لى ان اراها تتألم ثم اشعر بذنب لطالما تمنيت البعد والراحه من هذا العذاب خصوصا عند تسامحها كان
كل همها ارضائى وخدمه الأولاد
بينما انا اريد حبيبتى السابقه بشقاوتها ودلالها ورأيت انها من باعدت بينى وبين حبيبتى فقسوت عليها وكلما رضخت قسوت اكثر حتى وصلنا الى الطلاق وشعرت بالشفقه عليها ولكنى كنت اكابر واضخم عيوبها بل انى احيانا اصفها بما ليس فيها لقد حققت ما اريد واذا بى اكتشف انى حققت رغبه زوجتى بعد طول المعاناه من
قسوتى ويأست منى طلقتها ثم حزنت وتظاهرت بصوره الضحيه والمحترم الذى يطلق لانها رغبه زوجته استغليت
عدم شكوتها وتضألت صورتى امام نفسى فتعبت اكثر .
اذن فى زواجى وطلاقى رضوخى لرغبات الآخرين . فقدت حبى من اجل امى .علمت بوفاه زوج محبوبتى
قررت ان اذهب الى مكان عملها بعد مضى ثلاثه وعشرون عاما . وجدت امرأه اخرى كره ولها اطراف سلمت عليا
سلام باهت لم ارى بريق عينيها بل كانت حزينه لوفاه زوجها كما عمدت ان تسمعنى كم كان المرحوم عظيم
حتى انى ندمت لذهابى وتلاشت صوره الماضى الحبيب
لقد عشت مقهورا منذ طفولتى فانا لا اتخذ اى قرار كل شىء برغبه امى . حقا انها تريد مصلحتى لكنها افقدتنى القدره
على اى قرار يخصنى انى اتظاهر بالقوه وان كل قرارتى من دماغى بينما انا هش فى اتخاذ القرارت المصيريه
امى
والآن بعد ان اختارك ربك الى جواره واصبحت حر وتحررت من سيطرتك بحبك واصبحت فى الخمسين من عمرى هل تعلمى اننى فقدت قدرتى على اتخاذ اى قرار لقد ادمنت ان تتخذى لى كل قرارتى
لو رجع الزمن بى لكنت اعيش حقيقتى وبدون اقنعه واتخذ قرارى بنفسى وملىء ارادتى كنت لا اعير ماذا يقول الناس كنت اسمع مايقوله قلبى ولن اهتم بماذا يقول الناس كنت حا انسى الخوف من الفشل .الخوف من الفشل هو الذى دفعنى اليه
لكن للاسف فات الميعاد
قال لنفسه لست حزين بالقدر الكافى لا اعلم هل انا اكره امى ام احبها !!!! لطالما تمنيت البعد عنها
انا الآن حر طليق لا احد يسألنى كنت فين ولا جيت منين
هذا ماتمنيته الحريه ان افعل ما اريد وها انا لا زوجه ولا اولاد ولا ام بدون مسئوليات استطيع
ان اقابل من اريد من النساء ان اسهر . اصرف او اقرط لن يلومنى احد ورغم انى وصلت الى ما اريد الا انى اتعس من الأول لا ادرى ماذا افعل .
اشعل سيجارته واخذ يفكر فى سبب تعاسته . قال كان حلمى ان اكون مميز لأ مش مميز بل مميز جدا الكل يشهد
بذكائى اصبح معى مال لكنى لااستمتع به !!!
اشعر انى ثور فى ساقيه . . اى انسان يريد ان يجد بجانبه من يشعربه ويشاركه اعماق احاسيسه .
انا اعترف انى اريد كل شىء بدون ان اخسر شىء رغباتى كلها متناقضه فانا احب ان يرانى الناس رجل محترم ذو مهابه متدين وانا ايضا كده لكن لدى رغبه فى نفس الوقت فى معرفه الكثير من النساء زى محمد فوزى بيقول الزهور زى الستات لكل لون طعم ومعنى وانا احب الزهور لا يجتمع الوقار والتدين والعلاقات النسائيه بس انا كده .
احب المال ويصعب عليا صرفه بعد المعاناه فى جمعه بداخلى صراعات فانا سجين بين الصوره التى احب ان يرانى فيها الناس وبين حقيقتى وكلاهما ضد الأخر
احببت جاره لى لم تكن من نصيبى لأنها لا تروق امى ولا من حولى كانت حلم عمرى لماذا فرطت فيها
لقد كنت مسلوب الاراده امام امى من وجهه نظرها استحق الأفضل فهى من مستوى ضعيف ماليا واجتماعيا كان عليا
الرضوخ من اجل الشكل الأجتماعى الذى انا ايضا اميل اليه فانا ارغب فى زوجه اتباهى بها وفى نفس الوقت احبها
وهو ماكان لايتوفر في محبوبتى وعندما تزوجت زوجتى كانت افكارها مغايره لى تماما فانا افكر دائما فى تنميه المال
بينما هى تحب صرفه حقا لم تكن مبذره ولكنى كنت اتصيد لها الأخطاء كنت اضخم عيوبها
ثم يرهقنى ما افعل ولكنى كنت مدفوع لهذا لا اعلم لماذا كان يروق لى ان اراها تتألم ثم اشعر بذنب لطالما تمنيت البعد والراحه من هذا العذاب خصوصا عند تسامحها كان
كل همها ارضائى وخدمه الأولاد
بينما انا اريد حبيبتى السابقه بشقاوتها ودلالها ورأيت انها من باعدت بينى وبين حبيبتى فقسوت عليها وكلما رضخت قسوت اكثر حتى وصلنا الى الطلاق وشعرت بالشفقه عليها ولكنى كنت اكابر واضخم عيوبها بل انى احيانا اصفها بما ليس فيها لقد حققت ما اريد واذا بى اكتشف انى حققت رغبه زوجتى بعد طول المعاناه من
قسوتى ويأست منى طلقتها ثم حزنت وتظاهرت بصوره الضحيه والمحترم الذى يطلق لانها رغبه زوجته استغليت
عدم شكوتها وتضألت صورتى امام نفسى فتعبت اكثر .
اذن فى زواجى وطلاقى رضوخى لرغبات الآخرين . فقدت حبى من اجل امى .علمت بوفاه زوج محبوبتى
قررت ان اذهب الى مكان عملها بعد مضى ثلاثه وعشرون عاما . وجدت امرأه اخرى كره ولها اطراف سلمت عليا
سلام باهت لم ارى بريق عينيها بل كانت حزينه لوفاه زوجها كما عمدت ان تسمعنى كم كان المرحوم عظيم
حتى انى ندمت لذهابى وتلاشت صوره الماضى الحبيب
لقد عشت مقهورا منذ طفولتى فانا لا اتخذ اى قرار كل شىء برغبه امى . حقا انها تريد مصلحتى لكنها افقدتنى القدره
على اى قرار يخصنى انى اتظاهر بالقوه وان كل قرارتى من دماغى بينما انا هش فى اتخاذ القرارت المصيريه
امى
والآن بعد ان اختارك ربك الى جواره واصبحت حر وتحررت من سيطرتك بحبك واصبحت فى الخمسين من عمرى هل تعلمى اننى فقدت قدرتى على اتخاذ اى قرار لقد ادمنت ان تتخذى لى كل قرارتى
لو رجع الزمن بى لكنت اعيش حقيقتى وبدون اقنعه واتخذ قرارى بنفسى وملىء ارادتى كنت لا اعير ماذا يقول الناس كنت اسمع مايقوله قلبى ولن اهتم بماذا يقول الناس كنت حا انسى الخوف من الفشل .الخوف من الفشل هو الذى دفعنى اليه
لكن للاسف فات الميعاد
51 comments:
هي مأساة
ولايشعر بها إلا صاحبها فعلا
رسالة جميلة اتمنى ان تصل لكل أم عشان تاخد بالها من الحكاية دي
تسلم ايدك بجد
:)
معقول انا أول تعليق؟
ياريت الامهات تسمع هذه الرسالة قبل فوات الاوان
تحياتي
ما اشد قسوة الايام علي هذا الرجل...
و لكن اظن هذا ما قدمت يداه...
في الحديث فيما معناه...اذا ماتت ام الرجل نادي في السماء مناد يافلان...اعمل....فقد ماتت التي كنا نكرمك من اجلها...
الام هي الطربق الي الجنة...رضاها من رضي رب العالمين...
ربنا يعينه علي ما هو فيه...
تحياتي و تقديري
ازيك يا مدام اميرة
الحمد لله انك نزلت بوست جديد
اتاخرتى المرة دى شوية
انا قلت انك اتعدتى منى وبقيتى كسلانة زيى
بس ان شاء الله ده عمره ما يحصل
ربنا يديكى الصحة
وانا اللى اتعدى منك ومن افكارك لجميلة
واتعلم منك اكتر وكتر
بالنسبة للبوست
الحقيقة حضرتك لمستى نقطتين مهمين
وهما التناقض فى الشخصية
وتدخل الغير فى القرارات المصيرية خصوصا الاهل
التناقض فى الشخصية شئ خطير جدا
وبيعتبر باب من ابواب النفاق
لان الشخص ده قبل ما يضحك ع الناس بيضحك على نفسه
وفى النهاية بيؤدى بيه الى الفشل
سواء كان فى حياته العملية او الشخصية
وتدخل الاهل فى قراراتنا موضوع اخطر
ما ينفعش اسيب حد يختار لي طريقة حياتى
او يجبرنى على حاجة انا مش عايزها
مش معنى كده ان ازعل اهلى او اغضب والدتى ووالدى
نحاول نرضيهم بشتى الطرق
بس فى نفس الوقت ده ما ياثرش على مستقبلى
زى مثلا التدخل فى التعليم وفى الجواز
واعتقد ان دول هم موضوعين ممكن ياثروا فى مستقبل الابناء
لان زى ما شفنا فى القصة
فى الاخر الابن طلق زوجته لانه ماكانش مقتنع بيها وكانت من اختيار والدته
بوست جميل جدا
سلاااااااااااااااااااااااااااااام
حديث مؤلم مع النفس
اهم حاجة انا نفسي الأهل يعرفوا امتي بالظبط بنطلب منهم انهم يرفعوا ايديهم و يسيبونا نواجه الدنيا
اذا كان وصل الى هذه المصارحة مع نفسه فهو مدعوا الان للمرحلتين التاليتين
الاولى : مصالحة نفسة وقبولها
الثانية : مسيرة لتحقيق الامنيات
وليس هناك عائق لا السن والامكانات
ولا اي شئ فمن النضح ان نعيش يوما واحدا مستمتعين به لو هو اليوم الوحيد الباق لنا على هذه الارض
تحياتي
سمراء
أختى الغالية أميرة
قصة جميلة معبره و تصورى كنت أجهز قصة
تشبهها و لكن مع فارق بسيط لأن بطلها أحب أمه من أعماق أعماقه و لم تتدخل أمه فى مصيره مطلقا و كذا حبه الأول لازال طيفه و روحه معه و إلى الأبد
أما زوجته الكريمة فلم يطلقها بل أنجب منها زهرة الحياة الدنيا و له أبناء و أحفاد و يحب زوجته و يحترمها و فرق أخر بطل قصتى لايحب المال إطلاقا
إذن هو توارد أفكار
جزاك الله خير أختى الكريمة على قصتك الجميلة
آلام وآمال
اوافقك فى انها مأساه البطل مشارك فيها
لأنه لم يستعمل ارادته فلو افترضنا انه رضخ فى عدم الزواج بمحبوبته فليتزوج بمن يميل اليها كان من الممكن ان يحسن معامله
زوجته لا يفرغ كبته فيها وعلى الامهات
تنميه الاعتماد الابن او الابنه تدريجيا
على انفسهم منذ الصغر فى اتخاذ قرارتهم
ولتكن فى اختيار الوان ملابسهم تنظيم حجرتهم وهكذا .
سعيده بتعليقك وانك اول تعليق حااعمل جوائز بعد كده :D
نولاتنى خالص تحياتى وتقديرى
Monaliza
اتمنى فعلا ان الامهات تعمل على تفعيل ارداه الابناء معاكى حق
زيارتك بتسعدنى
خالص تحياتى وتقديرى
الربان
اهلا بك . اوافقك الراى فى ان رضا الأم من الرضا الرب . ظنى ان بطل القصه يعلق اخطاؤه وضعف ارادته على والدته فقد سنحت له الفرصه بالزواج ان يستقل بحياته ويأخذ قرارته هو لا يفعل ارادته الام دائما ينبوع محبه لأبناءها ولو استشعرت
اصرار من ابنها لتغيرت الأمور بطل القصه
يريد اخذ كل حاجه دون عطاء يجمع المال
ويدخره يحب النساء والظهور بالتدين الحياه اختيارات وان كنت اشفق عليه لأنه
تمادى فى سلسله من الاخطاء من الزواج ثم قسوته على زوجته سجنه فى ماذا يقول الناس مش ماذا انا اريد ومايرضى الله
لكنه متناقض مع نفسه ممكن تربيه ووراثه وعوامل كتير . رأيك دايما بيسعدنى خالص تحياتى وتقديرى
د / كسلان
اهلا بك اشرقت الأنوار . انا بخير الحمد لله
كان عندى شويه واجبات اجتماعيه اخرتنى شويه . سعيده جدا لمعاوده الكتابه والتعليق خصوصاان رأيك بيهمن اوى
تعليقك هو ماقصدت به كتابه البوست ده
نقطه التناقض فى الشخصيه واننقسامها مابين رغباتها وصورتها امام الناس كنت عايزه اقول ان كل واحد فينا فيه الاسود والابيض بس بنسب متفاوته واحنا علينا اننا نزكى المنطقه البيضه وده بيكون بالقرب من ربنا والأمتثال لأوامره
اما بالنسبه للأهل عليهم ان يقدموا النصح اما القرارت المصيريه لهم وعلشان
نضمن اتخاذهى قرارت صحيحه ده بالتعود منذ الصغر فى الامور البسيطه انت
وضحت ماردت التنبه له فى تعليقك
يارب يوفقك وتلاقى بنت الحلال اللى تسعدك ويكون بينكم حب موده ورحمه وذريه
صالحه ياااارب
خالص تحياتى وتقديرى
جيفارا المصرى
اهلا بك . انا معاك انه حديث مؤلم لكن
بدايه حل اى مشكله من وجهه نظرى هو الاعتراف بها واراده حلها طالما وجدت الأراده وجدت القوه التى تقدر ان تحل
وحتى فى وجود تباين فى الاراء مع الأهل
فلابد ان لا نقدم على خطوه دون قناعه
كامله بها وان حدث فلابد من تحمل مسئوليه
انقيادنا وان لانظلم من لا ذنب لهم مثل الزوجه فى القصه من يتقى الله يجعل له مخرجا
وهو لم يفعل مع زوجته
سعدت بتعليقك واتشرفت بزيارتك واتمنى ان تتكرر ربنا يوفقك
خالص تحياتى وتقديرى
سمراء
اهلابك . رأيك صح الصراحه مع النفس اول خطوه فى حل المشكله فلا يفيد البكاء على اللبن المسكوب .فمثلا عليه ان يقرر ان يكون رجل متدين صالح او متعدد العلاقات ماينفعش
الجمع بين كل الرغبات وهذه مشكلته يحدد
ماذا يريد رضا نفسه على حساب الدين والمجتمع والتقاليد او الامتثال لاوامر دينه واختيار من يحبها دون التفكير فى الشكل الاجتماعى والمنظر الزائف
وعند الارتباط يكون النيه دوام العشره
مش جواز وخلاص اما الآن فيستطيع ان يعمل وقفه جديده ولا يعلق اخطاؤه على
والدته لانه كان عليه تفعيل ارادته
العمر مهما طال فهو قصير وعليه ان يمتع
نفسه فى الباقى منه بما يتماشى مع شخصيته الحياه جديره ان نسعد بها
ربنا يوفقك ويكون بينك وبين من سيشاركك رحله العمر موده وحب وتفاهم
خالص حبى وتقديرى
اخى العزيز ابوخالد
اهلا بك .واتمنى ان تكون بخبر
ارجو منك كتابه القصه التى كنت تنوى كتابتها انى ارى تباين واضح فى القصتين بطل قصتى من وجهه نظره تعرض لقهر
من امه وظروف تربيته وان كنت ارى ان الخلل يكمن عنده فهو ضعيف الاراده يحب
المال والنساء وهذا لا اجده فى بطل قصتك
كما انه ظلم زوجته ومطلق ربما توارد
افكار فى ان نكتب عن فشل قصه حب مش اكتر
كل قصص الحب تتشابه وتختلف فى اسباب الفراق وبناء عليه نطالبك بكتابه قصتك
اللى حاتون شيقه لما تتمتع به من اسلوب جذاب وصدق فى ترجمه المشاعر وانا فى انتظارها
لك منى كل الدعوات بالتوفيق والسعاده
خالص تحياتى وتقديرى
عزيزتى اميره
قصه جميله جدا
واظنها واقعيه جدا
لو كل ام فعلا قدرت تفهم ان ولادها دول كيان مستقل وان المفروض ان ليهم شخصيتهم وحياتهم الخاصه
اعتقد ان ده هيخلى كل واحد فعلا مسئول عن قرارته ويتحمل ناتيجها وهو راضى
تحياتى لكى
ما اقصى ان تشعر بالعجز وانت طلق اليدين
ليست امه وحدها التى تحكمت فيه
انها انانيته التى افقدته الحبيبه
ثم الحياه الاسريه الهادئه
يفكر فى سعادته وحده
ولا يدرى انه لن يشعر بالسعاده الحقيقه ابدا طالما لا يحاول اسعاد من حوله ولا يعرف معنى الرضا
عزيزتى اميره
دلفتى هذه المره لمنطقه بعيده من مجاهل النفس
ليت الجميع يعلم اين تكمن السعاده
تحياتى وتقديرى لمشاعرك الراقيه
لو تعلم كل ام ماذا تفعل باولادها حين تحرمهم من حرية اتخاذ القرار حتى لو من وجهة نظرها خاطى
فهذا ليس حب فى راى
كلمات بتعبر عن واقع الكثير من الرجال(او من نطلق عليهم رجال مجازا)
لان الرجل هو من يستطيع ان يتخذ القرارات وينفزها ويلتزم بها مهما كانت النتائج فيكفي شرف المحاوله
لا انكر ان للام حقوق علينا ولكن مادمنا لا نفعل ما يغضب الخالق ونكن لها كل احترام وتوقير فلتكن لنا الحريه في اتخاذ القرارات
علي فكره اكتر حاجه تخنقني في الراجل انه يكون ابن امه وميعرفش ياخد قرار غير لو ماما ادتله الاذن يعني يكون راجل طويل عريض وبشنب يقف عليه الصقر ويقول لما اسأل ماما
ra7eel
اهلا بك ياساره .اكيد التربيه لها دور كبير
فى تكوين الشخصيه وللام دور فعال فيها واعتقد انها عامل مهم لكن هناك عوامل اخرى مثل الاستعداد ربما تكون جينات وراثيه والثقافه والاختلاط كتير بيتعرضوا لنفس ظروف التربيه ولكننا نجدهم يتمردون
المهم ان الامهات تعمل اللى عليها انا معاكى جدا وفرصه للامهات الصغيرات والمقبلات على الزواج تفهم هذا الامر سعيده برأيك ربنا يبارك فيك ويسعدكخالص حبى وتقديرى
منى
اهلا بك يامنمن لا تتخيلى سعادتى برأيك
لانك قرأتى مابين السطور وده مش غريب عليكى اوافقك الرأى فى كل كلمه . اللى عنده الرغبه للسعاده فى اعتقادى حايعيش سعيد فقد تكون السعاده فى حاجات بسيطه
ومتاحه لنا وامام اعيننا لكن لا نشعر بها
الا عند فقدها . من يتمتع بالصحه ويرى دونه من المرضى سيشعر برضا وسعاده ان ربنا عافاه من يرى صفاء السماء وشروق الشمس وجمال الورد كل يوم فى معجزه الشروق والغروب حقيقى فقد الحبيب مؤلم لكن الحياه بتستمر وكم من محبين تزوجوا
ثم طلقوا ولم يوفقوا الرضا بالقسمه والنصيب سعاده الزوجه الصالحه والابناءسعاده كم من ازواج محبين لم يرزقوا باطفال وينفصلوا
فى القصه فعلا بطلها انانى جدا وازعم انه لو تزوج حبيبته سيكون تعيس ايضاويندم لانه لم يتزوج الآخرى لانه بفتقد الرضا وانانيته ستجعل حبيبته تنفر منه وعندما ذهب اليها اشارت الى زوجها عظيم ونعمت بالحياه معه ولم تكن تفكر فيه ربنا يهدى نفوس هذه النوعيه
انها تستحق الشفقه لانها فى شقاء دائم
تسلمى لى يامنى حقيقى احاسيس ربنا يسعدك وتكون حياتك كلها حب وود وسعاده
ايويه
اهلا بك . انتى لمستى اسما معانى الحب وهو ان
نرى من نحبه سعيد حتى لو اخذ قرار لا نرضاه . والا يبقى حب مدمر وعلى الامهات
حسن تربيه اولادهم وتوسيع مداركهم بالقرأه والاطلاع والاختلاط وتعوديهم على ان يكون لهم شخصيه مستقله
ربنا يبارك فيكى ويسعدك
خالص تحياتى
اميره الصعيد
اهلا بك يارانيا. انا اوافقك فى رأيك
وظنى ان بطل القصه بيدور على حد يعلق
اخطاؤه عليه والتناقض والازدواجيه فى شخصيته هى عامل اساسى ولاشك ان للأم دور فهى على الاقل تدرك هذا العيب كان لابد
لها ان تجعله هو الذى يختار هو ضحيه وجانى فى نفس الوقت . سعدت برأيك
ربنا يوفقك ويبارك فى يحيى ويسر ويخللى
بابهم
خالص تحياتى وحبى
الي كل ام اقرئ هزه الرساله
مهم جدا ان نتعلم ان نكون انفسنا
اعرف من فعل ذلك وارى مابه الان من عذاب ونار
ولا حول ولا قوة الا بالله
اشتقنا لك كثيرا
صعبه قوى انما اللى فى شخصيته ده عادى كلنا عندنا المتناقدات دى فى شخصيتنا بس الافضل اللى يقدر يسيطر عليها فى النهايه
ويقدر يعمل توازن فى شخصيته علشان يستمر بدون تعب
ربنا يكون فى عونه
7lw el Klam
Sherif
اسلوب بسيط وسهل بس المعني اللي ورا كل كلمة بالف بوست
تحياتي الخالصة
يااااااااااه
أن ينظر الإنسانلنفسه جيدا بعد مضى 50 عام
ليجد نفسه لم يحقق شئ مما أراد
وأنه كان مسلوب الإراده
شئ صعب جدا
ومعناه أن يقضى الباقي من عمرة في الندم على ما فات
كان في حكمه بتقول
نقضي نصف عمرنا في التخطيط لمستقبلنا
ونقضى النصف الآخر في التحسر على ما فات
أعتقد إن القصه دي درس للأمهات
ودرس أيضا للشباب
أما صاحب القصه
فأقول له
كل ثانيه جديده قادمه هي فرصه للتغيير
فعليه أن يبدأ من جديد
حتى وإن كان في السبعين مش الخمسين
بوستك رائع يا اميرتي
كل الود حبيبتي
كلام جميل
لكن ياريت دا ما يخليش حد ينسى المثل اللى بيقول
اللى ماله ام حاله يغم
تحياتى
عمرو
drharma
اهلا بك وسعيده جدا بزيارتك وتعليقك
مدونتك رائعه ربنا يزيدك علم وهدايه
خالص تحياتى وتقديرى
la3lhakhair
اهلا بك منورانى . عندما يكون الانسان على حقيقته بيكون فى سلام مع نفسه اما من يتاظهر بخلاف مايبطن بيكون فى صراع دائم ربنا يهدى الجميع
ويهديه ويجعلنا متصالحين مع انفسنا مطيعين لله . سعدت جدا بتعليقك
ربنا يكرمك ويوفقك
خالص حبى وتقديرى
appy
اهلا بك . احنا مش ملايكه وفينا التناقضادات بس بنسب متفاوته المهم ان نحاول نزكى نفسنا للأفضل وان لا نظلم
من حاول اسعادنا ونتقى الله فيه
نورتينى وربنا يوفقك
شفت صورك فى حفل المكتبه كنتى منوره
خالص تحياتى وتقديرى
sherif
اهلا بك ياباشمهندس المدونه نورت بعليقك
هو ده الحلو
ربنا يكتب لك كل اللى فيه الخير
خالص تحياتى وتقديرى
فات الميعاد!!
اتعرفين ان من ادركوا ان الميعاد لم يفت
وانهم في التوقيت المناسب لانقاذ ما يمكن انقاذه ربما يكونون اسوا حظا من هذا الرجل
عندما افكر ماذا يمكن ان افعل الان حتى لا ياتي ايوم واندم اني لم افعل ما يجب فعله
اجدني في دوامه
لا اجد منها خلاصا ولا مفرا
ربما جيب ان نقلل التفكير قليلا
ولندع الامور لتسير كما ستسير
...
ورغم ذلك اشفق كثيرا على هذا الرجل
فهو لم يستمتع وامه بجواره
وحتى لما فارقته لم تفارقه التعاسه
ما اتعسه
وما اكثر اعجابي بطريقة سردك للموضوع
خالص تحياتي
sendbad
اهلا بك . تعليقك اثر فيا جدا ربنا يكرمك ويوفقك ودايما نتبادل الاراء
حقيقى نورتنى كل الدعوات بالخير والتوفيق
خالص تحياتى وتقديرى
salwa
اهلا بك يا سوسو . انتى اللى رائعه
وتعليقك فى محله
علينا ان نتعلم من الماضى ونعيش يومنا فى سعاده ده اللى نملكه امبارح فات وبكره ياعالم المهم نبدأ
ربنا يهدينا جميعا
ويحقق كل امنياتك ويوفقك ياسلوتى
خالص حبى وتقديرى
انسان بلا عنوان
اهلا بك ياعمرو . اكيد مافيش احن من قلب الام والمثل صحيح حتى فى القصه الام
بتحب ابنها ودى نيتها المشكله فى صراع
الابن مع نفسه وعدم تمسكه بحلمه
سعدت جدا بتعليقك ربنا يكرمك ويسعدك
خالص تحياتى وتقديرى
هكذا ياتى نتاج القهر فى التربيه وطمح الهويه والشخصيه الفرديه دى مشكله بيعانى منها ناس كتير مبيعرفوش يقررو علشان متعودوش يقررو وبينتظرو حد يقرر لهم ويخطط لهم فى مستقبلهم
انا جيت قريت ومشيت كذا مرة
بصراحة ساعات أقرا حاجة من كتر ما بتكون مأثرة فيا باسكت
مش بالاقى تعليق غير حاجات جوايا مش عارفة اقولها
بس أنا حاسة انك حتفهمينى
واللا ايه اللخبطة دى بس
الراجل ده صعبان عليا أوى وزعلانة عليه اوى
بس يمكن يكون هو برضة شارك فى اللى جراله
مش باقولك لخبطة
من انا
؟؟؟؟؟؟؟
من اكوووون؟؟؟؟؟؟؟
انا البائس امام الجميع
ام انا النذل المتهم الظالم امام
نفسي؟؟؟؟؟؟؟
انا الذي ارتكبت الذنوب؟؟؟؟
ام دائما اعلق اخطائي علي شماعة
الاخرين؟؟
صراع
نحيا به ومعه
و نظل نبحث عن حقيقة
من نكووووون
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحياتي
الحقيقة
الحكايه حلوة من ناحية الحدوتة وطريقة الأفلام العربي القديمة واسلوب السينما الهندية التراجيدي مأساة وراء مأساة وفاجعة تلوا فاجعة
وفي النهاية حلوة ومؤثرة
لكن الحدوتة هنا ممكن تكون ثلاث حودايت لكن دعينا نفرق أولاً دون الدخول في مصطلحات علم نفس معقدة
هناك شخصية مزدوجة باطنها غير ظاهرها
تفعل مالاتؤمن به وهذا أمام الأخرين وما تؤمن به لاتفعله أمام الغير
إذن هذة شخصية لها خط
وهناك خط أخر لشخصية لاتعرف التوجيه الذاتي الا من خلال أخرين ابتداءً منذا لصغر من أحد الأهل
حتى في دراسته وصداقته مروراً بعمله دائما ينتظر التوجيه ولا يملك القدرة على اتخاذ القرار
مروراً ببيته وترك الدفة كلها للزوجة في كل شئ فهي شخصية منقادة دائما وتبحث عمن يقودها ويوجهها باستمرار
وخط ثالث هنا في الحدوتة
وهو يحدث في واقعنا كثيراً
وهو تخلي الزوج أو الزوجة عن الأخر والتضحية بالبيت وبالأولاد في سبيل هذا الحب القديم متومهما أو ناسياً أن الزمن يتغير وبتغير الزمن تتغير الشخصية حتى لو ظلت على حبها القديم فالزمن كفيل بفعل تغيرات كثيرة لدى كل منا وفي النهاية تكون الكارثة حينما يدرك أنه كان واهم وأنه إرتكب غلطة عمره في أقرب الأقربين اليه في حق من كانوا يحبونه بكل صدق دون أي مقابل
أرجوا الأ أكون أطلت عليكي وسامحيني فأنا أتواصل ولست ممن يلطعون ليبل في التعقيبات ويجرون
دمتي بكل خير
حسن أرابيسك
البوست دا دعوه للجميع
للتعلم منه
من اباء وابناء
تحياتى اختى الفاضله
لقلمك المميز
اخيكى
احمد سكر
ياااااة الله يكون في عونة
وحقيقي فات الميعاد
وبجد تفيد بأية ياندم
بارك الله فيكي
تحياتي وسامحيني على تقصيري
دمعاتى
اهلا بك ياسامح منور المدونه . لا اوافقك
الرأى فى ان من ادركوا ان الميعاد لم يفت اقل حظا بالعكس دول اطلعوا وشافوا اللى
بيعمل الغير مقتنع به نتيجته ايه من الصعب نجاحه فى امور الحب بالذات طالما الطرف الثانى على خلق ودين ونميل اليه
نتوكل على الله لان الحب بيخلينا نستحمل
مشقات الحياه ونسامح بعض
اما باقى الامور بتتحسب بنظريه الاحتمالات لو اخذت القرار الفلانى ايه ايجابيته وايه سلبياته وايهما ارجح
ولامانع من الاستشاره بس لازم يكون القرار قرارك وعن اقتناع .
ولا نفكر كثيرا فى احتمالات الفشل او الندم حتى القرار الخطأ بنتعلم منه طبعى ان يكون فى حياه كل منا نجاحات واخفاقات حتى من يتمتع بذكاء .د / زويل اخفق فى زواجه الاول ونجح فى الثانى
ندرس قدر الامكان وناخد بالاسباب ونترك الباقى على الله وسيكون خير بأذن الله
ربنا يوفقك ويسعدك ويلهمك الصواب
خالص تحياتى وتقديرى
رئيس جمهوريه نفسى
اهلا بك سياده الريس لو اعرف كنت علقت
الانوار . انا معاك فى رأيك تماما القهر بيطلع اما شخصيات سلبيه وده فى الغالب
او مفتريه تعوض ما قاسته بقسوه اشد .لكن ظنى ان بطل القصه لديه القدره على اتخاذ القرار دون تحمل تبعات القرار الغير مرضيه فيعلق الخطأ على الآخر
كل قرار له سلبيات وايجابيات هو يريد كل شىء الدنيا بتدى حاجه وتاخذ حاجه هو عايز الحب والمباهاه والمال والتمتع بد دون صرفه ربنا يهدينا جميعا
سعدت جدا بمرورك ويارب دايما
خالص تحياتى وتقديرى
ammola
اهلا بك وحشتينى . عارفه انا كمان بيصعب عليا بس هو برضوا كان مش عادل مع من
احبته مشاعره مش بايده نحترمها لكن لا داعى لتعذيب من لا ذنب لهازوجته لاحظى ان لها اسره تتعذب لوضعها كذلك الابناء
مش سهل ان يتربوا بدون اب بيحبوه دائرته كلها حول نفسه وده سبب تعذيبه
ربنا يقويه ويهديه ويعوض من ظلمهم خيرا
اسفه لتأثرك بس القصص دى بتكون مفيده
نورتينى واسعدتينى بمرورك ويارب دايما نعرف اراء بعض
خالص حبى وتقديرى
بنت الاسلام
اهلا بك ومرحب واسفه على عدم الرد بالترتيب معلش بربشت
تعليقك فى محله هى صراعات داخليه كلنا
فينا التناقضادات بس بتكون لدينا رغبه اعلى او نميل لشىء اكثر هنا بيكون اتخاذ
القرار اسهل مما لو كنا عايزين كل حاجه بنفس الدرجه وبدون تنازلات
والانسان الراضى بيعمل اللى بيميل اليه
وبيكون فى نفس الوقت هو اللى بيرضى ربنا
فبينعم بالصفاء والرضا
تسلمى لى واتمنى دايما تزورينى
خالص حبى وتقديرى
اخى العزيز سكر
اهلا بك واشكر جدا على كلامك الجميل
وده اللى بتمناه ان القصه تكون مفيده
لمن يقرأها
ربنا يوفقك ويكرمك
خالص تحياتى وتقديرى
shahy
اهلا بك وحشتينى . ربنا معاكى طبعا مشغوله فى الامتحانات بتاعت الاولاد بالنجاح ان شاء الله
عارفه هو يصعب عليكى وفى نفس الوقت تضايقى من ظلمه حتى المشاعر ناحيته فيها تناقض . لكن ايه المانع ينظر للامام كل
يوم جديد فى امل والحياه حلوه بس نحاول
نعرف انها اخذوعطاء
ربنا يسعدك ويوفقك
خالص حبى وتقديرى
الصوره التى احب ان يرانى فيها الناس وبين حقيقتى وكلاهما ضد الأخر
صراااااااع دائم
ولكن من يستطيع الفوز
هو من يجاهد اكثر
ويحاول ان يتقى الله
تذكرت بتلك القصة بريد الجمعة فى الاهرام
بيكون ملىء بتلك القصص
التى تملا مجتمعنا
وانا ارى ان الام مخطئة والابن ايضا
فهو كان بامكانه ان يقول لامه فى لين لقد كبرت ونضجت واستطيع اتخاذ قرارارتى
لم لا...
ولكنه ذو ضعف
فالقى بضعفه على امه
بورك قلمك
تحياتى
shimaa samir
اهلا بك ياشيماء .ويارب تكونى بخير
انا معاكى هى مثل قصص بريد الجمعه بنشعر
بواقعيتها وانا معاكى فى ان كل من الام والابن اخطا . احيانا القصص دى رغم انها بتحزناالا اننا بنتعظ منها
فى تربيه اولادنا والاولاد زى ماانتى قلتى يمارسواوياخدوا بالهم ان من حقهم فى ختيارا شريك حياته وما يخص حياتهم ويقنعوا اهلهم
سعدت جدابتعليقك دايما ارائك بتعجبنى ماتحرمنيش منها
ربنا يوفقك ويسعدك يارب
خالص حبى وتقديرى
Post a Comment